السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لآ أدري لِمَ لا يسعفني قلمي لأكتب , فأنا بحاجه إلى الكتابه ॥ بحاجه إلى حرف أحاكيه ويواسيني ॥
أريد أن أعبر عن فرحي وحزني , عن مقدار سروري وعن لحظات لا تنسى ।। أريد أن أكتب ولكن
قلمي في هذا الوقت أسيير ! ولا أدري من آسره ॥؟ ولِم ॥؟ وكيف ॥؟
قلمي الوحيد ॥ ستلقى لك أنيسا إذا مللت الوحده , وستجد من يضمد جرااحك ودمائك النازفة إذا
أصبت وأنا لا أعلم , وتنزف خفية عنيّ , ودون أدنى علم منيّ ॥ !!
أما إذا كنت قد أرهقت الكتابة وتعبت التعبير فأرجوك ثم أرجوك ॥ لآترحل عنّي ॥
فمن يخفف عنّي وطأة الحزن من بعدك , ومن يؤنس وحشتي إذا رحلت ॥!
ومن يربت على كتفي غير حروفي ومن يواسيّ قلبي غير الكلمات التي تبعثها إليّ ॥
قلمي أما وإن كنت قد عزمت على الوداع وما بيدي حيلة , فإني ياقلمي العزيز الوفيّ الغاليّ ॥ أطلب منك
أمنّيِة تمنيتها منذ أن نشأت معيّ , وهي أن يكون لي كتاب أخرجه ॥ وحينها سأفخر بك حقا ياقلمي وأوادعك ॥!
وفي حلقي مرارة توجعنيّ كلما تذكرت حروفك المضيئة التي جعلتني أنظر إلى معنى الجمال الحقيقي ...
و وداعااً ॥ وداعااً وما أستسيغ فراقك لحظة , ولكن عزاي بعدك هو حروفك وكلماتك وصداها التي خلفتها بعدك
فستكون هي سلوتي في وحدتي , وأنيستي في الوحشة التي ستغمرني , وذكرى جميلة كلما تذكرتها نزلت من عيني
دموع غزيرة وعبرات طويلة بين فرح لما بين يدي وحزن لفقد ماذهب ॥!
قلمي , بقي لي أن أخبرك بحبي لك ومقدار بهجتي وسعادتي أيام ماكنت حولي تحلق ।। فهي فضائل لآ تعد
ونعم لآ تحصى ॥ وأخيرا شكراً لك ولقلبي الذي شاركني هذه المساحه ।
لآ أدري لِمَ لا يسعفني قلمي لأكتب , فأنا بحاجه إلى الكتابه ॥ بحاجه إلى حرف أحاكيه ويواسيني ॥
أريد أن أعبر عن فرحي وحزني , عن مقدار سروري وعن لحظات لا تنسى ।। أريد أن أكتب ولكن
قلمي في هذا الوقت أسيير ! ولا أدري من آسره ॥؟ ولِم ॥؟ وكيف ॥؟
قلمي الوحيد ॥ ستلقى لك أنيسا إذا مللت الوحده , وستجد من يضمد جرااحك ودمائك النازفة إذا
أصبت وأنا لا أعلم , وتنزف خفية عنيّ , ودون أدنى علم منيّ ॥ !!
أما إذا كنت قد أرهقت الكتابة وتعبت التعبير فأرجوك ثم أرجوك ॥ لآترحل عنّي ॥
فمن يخفف عنّي وطأة الحزن من بعدك , ومن يؤنس وحشتي إذا رحلت ॥!
ومن يربت على كتفي غير حروفي ومن يواسيّ قلبي غير الكلمات التي تبعثها إليّ ॥
قلمي أما وإن كنت قد عزمت على الوداع وما بيدي حيلة , فإني ياقلمي العزيز الوفيّ الغاليّ ॥ أطلب منك
أمنّيِة تمنيتها منذ أن نشأت معيّ , وهي أن يكون لي كتاب أخرجه ॥ وحينها سأفخر بك حقا ياقلمي وأوادعك ॥!
وفي حلقي مرارة توجعنيّ كلما تذكرت حروفك المضيئة التي جعلتني أنظر إلى معنى الجمال الحقيقي ...
و وداعااً ॥ وداعااً وما أستسيغ فراقك لحظة , ولكن عزاي بعدك هو حروفك وكلماتك وصداها التي خلفتها بعدك
فستكون هي سلوتي في وحدتي , وأنيستي في الوحشة التي ستغمرني , وذكرى جميلة كلما تذكرتها نزلت من عيني
دموع غزيرة وعبرات طويلة بين فرح لما بين يدي وحزن لفقد ماذهب ॥!
قلمي , بقي لي أن أخبرك بحبي لك ومقدار بهجتي وسعادتي أيام ماكنت حولي تحلق ।। فهي فضائل لآ تعد
ونعم لآ تحصى ॥ وأخيرا شكراً لك ولقلبي الذي شاركني هذه المساحه ।